الزمالك و دورى الابطال ذكريات تحمل كثير من الفرح فقد اعتلى الزمالك منصة التتويج الأفريقية خمس مرات بدات فى عام ١٩٨٤ عندما احرز الزمالك اول القابله بالفوز على شوتنج ستارز النيجيرى فى نهائى البطولة بالفوز ذهابا بهدفين للاشئ وايابا بهدف لاشئ بعد بطوله ملحميه ابدع فيها الزمالك فى جميع مراحل البطوله حتى توج بالفوز بالبطولة وتربع على عرش الاندية الافريقية بعدما قدم أداء فى منتهى الروعه بداية من دور ال٣٢ عندما التقى مع نادى الصفاقسى التونسى باستاد حلمى زامورا بميت عقبه وهى بالمناسبة اخر مباراة أفريقية يلعبها الزمالك على ملعبه تقابل يومها فاز الزمالك ٠/٣ ثم تعادل فى تونس١/١ ليتاهل الزمالك لدور ال١٦ ليقابل فريق جورماهيا الكيني وهى المباراة الشهيرة التى شهدت اعتداء لاعبى جورماهيا الكيني بطريقة وحشية بعدما احتسب حكم المباراة ضربة جزاء للزمالك احرز منها طارق يحيى هدف اللقاء الأول ثم اعتدى بعدها لاعبى جورماهيا الكيني على حكم المباراه السودانى حسن عبد الحفيظ اعتداء مبرح ومن ثم تم الغاء المباراة وصعود الزمالك لدور ال٨ ليقابل فريق نكانا رد ديفلز بطل زامبيا وقد تخطاها الزمالك بالفوز فى القاهره ١/٥ فى المباراة التى شهدت احراز إيمانويل كوارشى مهاجم الزمالك الراحل هدفا اسطوريا من منتصف الملعب بقذيفه مدويه والتعادل ١/١ فى زامبيا ثم تقابل الزمالك مع جيت تيزى اوزو (شبيبة القبائل) الجزائرى فى دور نصف النهائى وقد تخطى الزمالك هذه العقبه باجمالى نتيجة المباراتين ٣/٤ بعد الخساره فى الجزائر ٣/١ ثم الفوز فى القاهرة ٠/٣ فى مباراة من أجمل وأروع مباريات الزمالك التاريخية والتى شهدت حضور اكثر من ١٢٠ الف متفرج باستاد القاهره الدولى غير الالاف خارج الاستاد ولم يستطيعوا دخول الملعب ثم تقابل الزمالك فى النهائى مع شوتنج ستارز النيجيرى ليحقق الزمالك اول القابله الأفريقية بعد الفوز ذهابا ٠/٢ وايابا ٠/١ ليتوج الزمالك بطلا للكاس الأفريقية ويرفع قائد الفريق وقتها فاروق جعفر اول الكؤوس الأفريقية فى تاريخ الزمالك ليتوج ملكا على عرش الأميرة السمراء تحت قيادة فنية لاثنين من اساطير الزمالك المخلصين من نجوم جيل الستينات الذهبى ابو الرجوله ابو الزملكاوية كابتن محمود ابو رجيله مدير فنى وكابتن احمد رفعت الشخصية القوية المخلصة رحمة الله عليه مدير كره ومن هنا بدات رحلة انتصارات وتتويجات الزمالك الأفريقية ولسرد التتويجات بقية طالما فى العمر بقية
جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره ا...

أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفمن حسن حظى مشاهدة المبارايات التى أقيمت فى القاهرة فى استادالزمالك مباراة صفاقس الباقى استاد القاهرة وفى مباراة جيت تيرى أوزو' كنا عندالاستاد من السادسة صباحا
ردحذفولأول مرة تحدث فى مصر' عدد الجماهير خارج الاستاد أكثر من الذين دخلوا فوق ١٠٠ألف'
لدرجة أن سيارات كانت تجوب حول استاد القاهرة بمكبرات صوت تعلن أن سعة الاستاد قد أكتملت وزيادة'
راجيه من الجماهير خارج الاستاد التوجه لمنازلهم
يالها من ذكريات جميله كنت وقتها فى الصف الثاني الاعدادى اظن ان هذه المباراه كانت مباراه تاريخيه للزمالك ولن انسى فرحتى بالفوز فى هذه المباراه بعد عمل اروع ريمونتادا ولاننسى قوة الفريق الجزائرى وقتها
حذفمن المفارقات الجميلة
ردحذففى مباراة الجزائر ومصر فى الجزائر تصفيات أولمبياد لوس أنجلس' أن ابراهيم يوسف تسبب فى هدف الحزائر ثم سجل هدف التعادل لمصر'
وفى مباراة جيت تيرى أوزو والزمالك فى الجزائر سجل ابراهيم يوسف هدف الزمالك واعتبره هدف التأهل للنهائى
لدرجة أن رئيس اتحاد الكرة بالجزائر
قال ابراهيم يوسف تانى' ايام لن تنسى
🇦🇹🇦🇹🇦🇹🇦🇹🇦🇹❤❤❤❤
ردحذف