جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره الخامسة و العشرين سنه و لكن القدر كان يخفى له الخير كله ويفتح القدر له التاريخ من أوسع أبوابه عندما توسط له نجم الزمالك السابق حمامه لدى الجهاز الفنى لنادى الزمالك بقيادة الكابتن محمود أبو رجيلة والكابتن احمد رفعت سنة ١٩٨٣ للانضمام للزمالك فوافقوا على تجربته ليبدا رحلته الاسطورية مع الزمالك ليكون نجم نجوم الزمالك والكره المصرية فى الثمانينات وبداية التسعينات ليحقق مع الزمالك الفوز ببطولة الدورى اربع مرات مواسم ٨٤/٨٣. ٨٨/٨٧. ٩٢/٩١. ٩٣/٩٢. وكاس مصر موسم ٨٨/٨٧. وكاس افريقيا للاندية الابطال ثلاث مرات مواسم ١٩٨٤و١٩٨٦ و١٩٩٣ وكاس الافرواسيوية موسم ٨٨ وكاس الصداقة العربية موسم ٨٨/٨٧ وكان هو هداف الزمالك ومصر الاول فى هذه الفتره وهو هداف الدورى العام موسم ٨٨/٨٧ وهو ثالث هداف فى تاريخ الزمالك بعد عبد الحليم على وحسن شحاته ويحقق تاريخا عظيما ويصبح احد اهم رموز واساطير الزمالك على مر العصور هذه نبذه مختصرة عن الكابتن جمال عبد الحميد حتى يعلم الجيل الجديد من هو جمال عبد الحميد
جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره الخامسة و العشرين سنه و لكن القدر كان يخفى له الخير كله ويفتح القدر له التاريخ من أوسع أبوابه عندما توسط له نجم الزمالك السابق حمامه لدى الجهاز الفنى لنادى الزمالك بقيادة الكابتن محمود أبو رجيلة والكابتن احمد رفعت سنة ١٩٨٣ للانضمام للزمالك فوافقوا على تجربته ليبدا رحلته الاسطورية مع الزمالك ليكون نجم نجوم الزمالك والكره المصرية فى الثمانينات وبداية التسعينات ليحقق مع الزمالك الفوز ببطولة الدورى اربع مرات مواسم ٨٤/٨٣. ٨٨/٨٧. ٩٢/٩١. ٩٣/٩٢. وكاس مصر موسم ٨٨/٨٧. وكاس افريقيا للاندية الابطال ثلاث مرات مواسم ١٩٨٤و١٩٨٦ و١٩٩٣ وكاس الافرواسيوية موسم ٨٨ وكاس الصداقة العربية موسم ٨٨/٨٧ وكان هو هداف الزمالك ومصر الاول فى هذه الفتره وهو هداف الدورى العام موسم ٨٨/٨٧ وهو ثالث هداف فى تاريخ الزمالك بعد عبد الحليم على وحسن شحاته ويحقق تاريخا عظيما ويصبح احد اهم رموز واساطير الزمالك على مر العصور هذه نبذه مختصرة عن الكابتن جمال عبد الحميد حتى يعلم الجيل الجديد من هو جمال عبد الحميد


تعليقات
إرسال تعليق