اليوم عيد ميلاد كابتن حسن شحاته اسطورة الكره المصرية لاعبا و مدربا فهو جمع بين المعادلة الصعبه نادرة الوجود بان يصبح اسطورة كلاعب واسطورة كمدرب وبالنسبة لى فكابتن حسن شحاته يمثل عندى اجمل ذكرياتى مع كرة القدم لانه بالنسبه لى ليس لاعبا فذا اسطوريا ولا مدرب عبقرى حقق مالم يحققه اى مدرب سابق او لاحق لكنه يمثل بالنسبه لى الرمز والمثل لانى اول مافتحت عيني على كرة القدم كان كابتن حسن شحاته هو اللاعب الملهم المبدع واتذكر ان اول فانله ارتديها للزمالك وانا طفل صغير كانت الفانلة رقم ١٤ حبا فيه وكذلك اول ميدالية مفاتيح اشتريها كانت بصورة حسن شحاته لذلك فهو بالنسبه لى له وضع خاص ويمثل لى اجمل الذكريات لانه اول من احببت وشجعت فى كرة القدم
وتاريخ حسن شحاته كلاعب و مدرب يحتاج لكتب ومجلدات لكى ياخذ حقه لكن فى اطلاله سريعة فكابتن حسن شحاته هو اسطورة بمعنى كلمة اسطورة فهو كلاعب يعتبر هو اكثر لاعب متكامل فى تاريخ مصر يجمع بين القوه والسرعة و المهارة واللعب بكلتا القدمين بنفس القوه والدقه والتسديد المتقن القوى واجادة ضربات الراس واللعب فى جميع مراكز الملعب مع الاجاده والتميز حتى انه حرس مرمى منتخب مصر فى احدى المباريات بعد استنفاذ التغييرات واجاد ايضا كل هذه الامكانيات جعلته يتميز لانه صعب ان تجتمع فى لاعب كل هذه الامكانيات بنفس القدر والدرجة ولقد حقق حسن شحاته العديد من الالقاب فهو عندما لعب فى كاظمة الكويتى فاز جائزة احسن لاعب فى آسيا عام ١٩٧٠ وفى بطولة كأس الأمم الأفريقية بمصر سنة ١٩٧٤ فاز بجائزة احسن لاعب فى البطولة وفى نفس العام حل ثالثا فى استفتاء الفرانس فوتبول ولولا عدم التاهل لكاس العالم ١٩٧٤ وعدم فوز مصر بكاس الامم الافريقية ١٩٧٤ لاحرز لقب احسن لاعب فى افريقيا هذا بالإضافة لحصوله على هداف الدورى المصرى اكثر من مره واحسن لاعب فى مصر وخصوله على وسام الرياضة سنة ١٩٨٠ ولابد ان اذكر ان احسن سنين عطاء حسن شحاته كانت وقت توقف نشاط الكره بين عامى ٦٧ و ٧٣ وهذه اطلاله بسيطه عن المعلم كلاعب
اما بالنسبة لحسن شحاته كمدرب فحدث ولا حرج فهو بدا سلم التدريب من الصفر حتى وصل للقمة ويكفى انه فى بداياته قام بتصعيد المنيا و السويس و الشرقية الى الدورى الممتاز وتولى تدريب الاتحاد السكندرى ومزارع دينا ثم تولى تدريب منتخب مصر للشباب وفاز مغه بكاس الامم الافريقية والصعود لكاس العالم للشباب ثم تولى تدريب المقاولون العرب وحصل معهم على كاس مصر بعد الفوز على الإسماعيلى فى الدور قبل النهائى ثم الفوز على الاهلى فى النهائى ووقتها كان المقاولون فى القسم الثانى ثم يحرز مع المقاولون كاس السوبر المصرى بعد الفوز على الزمالك ثم يتولى قيادة منتخب مصر الاول ومن هنا يحقق مالم يحقفه احد ويفوز بكاس الامم الافريقية ثلاث مرات متتالية اعوام ٢٠٠٦. ٢٠٠٨. ٢٠١٠ ليحقق تاريخا يصعب تكراره من بعد ليكون حسن شحاته اسطورة الملاعب المصرية لاعبا و مدربا ويظل فى ذاكرتنا مهما اختلفنا معه كمدرب لكننا لا ننكر انجازاته وعبقريته وتاريخه الحافل وفى هذا اليوم اقول لك كل سنه وانت طيب يامعلم يلى خليت الشبكه تتكلم
وتاريخ حسن شحاته كلاعب و مدرب يحتاج لكتب ومجلدات لكى ياخذ حقه لكن فى اطلاله سريعة فكابتن حسن شحاته هو اسطورة بمعنى كلمة اسطورة فهو كلاعب يعتبر هو اكثر لاعب متكامل فى تاريخ مصر يجمع بين القوه والسرعة و المهارة واللعب بكلتا القدمين بنفس القوه والدقه والتسديد المتقن القوى واجادة ضربات الراس واللعب فى جميع مراكز الملعب مع الاجاده والتميز حتى انه حرس مرمى منتخب مصر فى احدى المباريات بعد استنفاذ التغييرات واجاد ايضا كل هذه الامكانيات جعلته يتميز لانه صعب ان تجتمع فى لاعب كل هذه الامكانيات بنفس القدر والدرجة ولقد حقق حسن شحاته العديد من الالقاب فهو عندما لعب فى كاظمة الكويتى فاز جائزة احسن لاعب فى آسيا عام ١٩٧٠ وفى بطولة كأس الأمم الأفريقية بمصر سنة ١٩٧٤ فاز بجائزة احسن لاعب فى البطولة وفى نفس العام حل ثالثا فى استفتاء الفرانس فوتبول ولولا عدم التاهل لكاس العالم ١٩٧٤ وعدم فوز مصر بكاس الامم الافريقية ١٩٧٤ لاحرز لقب احسن لاعب فى افريقيا هذا بالإضافة لحصوله على هداف الدورى المصرى اكثر من مره واحسن لاعب فى مصر وخصوله على وسام الرياضة سنة ١٩٨٠ ولابد ان اذكر ان احسن سنين عطاء حسن شحاته كانت وقت توقف نشاط الكره بين عامى ٦٧ و ٧٣ وهذه اطلاله بسيطه عن المعلم كلاعب
اما بالنسبة لحسن شحاته كمدرب فحدث ولا حرج فهو بدا سلم التدريب من الصفر حتى وصل للقمة ويكفى انه فى بداياته قام بتصعيد المنيا و السويس و الشرقية الى الدورى الممتاز وتولى تدريب الاتحاد السكندرى ومزارع دينا ثم تولى تدريب منتخب مصر للشباب وفاز مغه بكاس الامم الافريقية والصعود لكاس العالم للشباب ثم تولى تدريب المقاولون العرب وحصل معهم على كاس مصر بعد الفوز على الإسماعيلى فى الدور قبل النهائى ثم الفوز على الاهلى فى النهائى ووقتها كان المقاولون فى القسم الثانى ثم يحرز مع المقاولون كاس السوبر المصرى بعد الفوز على الزمالك ثم يتولى قيادة منتخب مصر الاول ومن هنا يحقق مالم يحقفه احد ويفوز بكاس الامم الافريقية ثلاث مرات متتالية اعوام ٢٠٠٦. ٢٠٠٨. ٢٠١٠ ليحقق تاريخا يصعب تكراره من بعد ليكون حسن شحاته اسطورة الملاعب المصرية لاعبا و مدربا ويظل فى ذاكرتنا مهما اختلفنا معه كمدرب لكننا لا ننكر انجازاته وعبقريته وتاريخه الحافل وفى هذا اليوم اقول لك كل سنه وانت طيب يامعلم يلى خليت الشبكه تتكلم 

تعليقات
إرسال تعليق