اليوم ١٥ مايو هو عيد ميلاد احد اهم رموز جيل البطولات والانتصارات مع منتخب مصر و الزمالك وحرس الحدود بدا احمد عيد مسيرته فى قطاع الناشئين بنادى الزمالك وتم تصعيده للفريق الاول موسم ٢٠٠١/٢٠٠٠ ولكنه للاسف لم يشارك رسميا فى هذا الموسم مع الفريق الاول
وبعد تخطيه سن الناشئين ومع ترشيح الكابتن احمد مصطفى له للقيد مع الفريق الاول وقتها لم يكن يتبقى الا مكان واحد خالى وكان سيقيد فى هذا المكان لكن تعاقد الإدارة مع احمد فليكس المنتهى كرويا وقتها ولكن بضغوط من حسام حسن تم الاستغناء عن أحمد عيد للاسف ووقتها انتقل الى غزل المحله تحت القيادة الفنية لفاروق جعفر موسم ٢٠٠٢/٢٠٠١ ثم انتقل لاسوان موسم ٢٠٠٣/٢٠٠٢ ويظل موسمين فى اسوان ثم ينتقل الى حرس الحدود موسم ٢٠٠٥/٢٠٠٤ وتبدا مرحلة التوهج والنضج ويصبح النجم الاول لفريق حرس الحدود طيلة المواسم التسعة التى شارك فيها مع حرس الحدود ويفوز مع حرس الحدود بثلاث بطولات اثنين كاس مصر على حساب انبى و الاهلى وبطولة سوبر محلى على حساب الاهلى ايضا هذا بالنسبة لمسيرته مع حرس الحدود اما مع منتخب مصر فقد حجز مكان دائم من اول مواسمه مع حرس الحدود وعلى مدار عشر سنوات شارك فيها دولياً مع اقوى جيل فى تاريخ منتخب مصر وحافظ على تواجده ومشاركاته الفعاله وفاز مع منتخب مصر ببطولة كاس الامم الافريقية ٢٠٠٦و٢٠١٠ وتسببت الاصابة فى عدم مشاركته فى كأس أمم ٢٠٠٨ وكذلك شارك فى كأس العالم للقارات ٢٠٠٩ بجنوب افريقيا ومن منا لاينسى تالقه فى مباراة البرازيل التاريخية وكيف ابدع فى هذه المباراة كذلك فى مباراة إيطاليا بطل كاس العالم ٢٠٠٦ وكيف ساهم فى الفوز على ايطاليا ليحقق تاريخا دوليا من الصعب ان يحققه لاعب من خارج نادييى القمة فى هذا الجيل ويحرز عشرة اهداف دولية واثناء هذا التالق والتوهج والابداع والامتاع كانت تداعبه امنية لطالما حلم بتحقيقها الا وهى العوده لناديه الاصلى الذى تربى بين جدرانه وحلم دوماً بلعب فى فريقه الاول وتحقيق البطولات والانتصارات معه ولكن هذا الحلم تاخر كثيرا وكاد الا يتحقق بسبب تمسك ادارة حرس الحدود بنجمهم الاول الى ان تحقق الحلم عام ٢٠١٣ بعد ان تخطى عامه الثالث و الثلاثون وبما انه نجم فوق العاده فانه عند انضمامه للزمالك عام ٢٠١٣ كان انضمامه مؤثر جدا برغم تقدمه فى العمر وساهم فى الفوز ببطولة كاس مصر ثم خرج للاحتراف فى اهلى بنى غازى الليبى وكعادته كان متالقا دائما وكان مؤثر جدا معهم ومن ينسى دوره فى قيادة اهلى بنى غازى فى بطولة دورى الابطال الأفريقى والفوز على الاهلى المصرى ذهابا ايابا وكان هو نجم الفريق الاول ومع حلول موسم ٢٠١٥/٢٠١٤ يعود ثانياً للزمالك ويتالق ويبدع ويساهم بدور كبير فى فوز الزمالك بالثنائية (الدورى و الكاس) ليحقق امنيته الغاليه مع ناديه الاصلى وعشقه منذ الطفولة ولكن للاسف بعد هذا التالق تنتهى مسيرته مع الزمالك بعد ان ترك اجمل الذكريات وعشقته الجماهير البيضاء الملكيه برغم قصر مدة لعبه للزمالك ويصبح احد الرموز العظيمة الخالده لجماهير الزمالك ويحقق رقما قياسيا صعب تكراره باللعب ١٧ موسم متواصله ويحرز اهداف فى ال١٧ موسم بالاضافةلمشاركته فى الفوز بكاس العالم العسكرى مع منتخب مصر العسكرى وبعد هذه المسيرة الرائعه فباسمى واسم كل زملكاوى اقول لاحمد عيد كل سنه وانت طيب يا اخطر خطير عاش الزمالك وعاشت جماهيره العظيمه الوفيه المخلصه العاشقه
وبعد تخطيه سن الناشئين ومع ترشيح الكابتن احمد مصطفى له للقيد مع الفريق الاول وقتها لم يكن يتبقى الا مكان واحد خالى وكان سيقيد فى هذا المكان لكن تعاقد الإدارة مع احمد فليكس المنتهى كرويا وقتها ولكن بضغوط من حسام حسن تم الاستغناء عن أحمد عيد للاسف ووقتها انتقل الى غزل المحله تحت القيادة الفنية لفاروق جعفر موسم ٢٠٠٢/٢٠٠١ ثم انتقل لاسوان موسم ٢٠٠٣/٢٠٠٢ ويظل موسمين فى اسوان ثم ينتقل الى حرس الحدود موسم ٢٠٠٥/٢٠٠٤ وتبدا مرحلة التوهج والنضج ويصبح النجم الاول لفريق حرس الحدود طيلة المواسم التسعة التى شارك فيها مع حرس الحدود ويفوز مع حرس الحدود بثلاث بطولات اثنين كاس مصر على حساب انبى و الاهلى وبطولة سوبر محلى على حساب الاهلى ايضا هذا بالنسبة لمسيرته مع حرس الحدود اما مع منتخب مصر فقد حجز مكان دائم من اول مواسمه مع حرس الحدود وعلى مدار عشر سنوات شارك فيها دولياً مع اقوى جيل فى تاريخ منتخب مصر وحافظ على تواجده ومشاركاته الفعاله وفاز مع منتخب مصر ببطولة كاس الامم الافريقية ٢٠٠٦و٢٠١٠ وتسببت الاصابة فى عدم مشاركته فى كأس أمم ٢٠٠٨ وكذلك شارك فى كأس العالم للقارات ٢٠٠٩ بجنوب افريقيا ومن منا لاينسى تالقه فى مباراة البرازيل التاريخية وكيف ابدع فى هذه المباراة كذلك فى مباراة إيطاليا بطل كاس العالم ٢٠٠٦ وكيف ساهم فى الفوز على ايطاليا ليحقق تاريخا دوليا من الصعب ان يحققه لاعب من خارج نادييى القمة فى هذا الجيل ويحرز عشرة اهداف دولية واثناء هذا التالق والتوهج والابداع والامتاع كانت تداعبه امنية لطالما حلم بتحقيقها الا وهى العوده لناديه الاصلى الذى تربى بين جدرانه وحلم دوماً بلعب فى فريقه الاول وتحقيق البطولات والانتصارات معه ولكن هذا الحلم تاخر كثيرا وكاد الا يتحقق بسبب تمسك ادارة حرس الحدود بنجمهم الاول الى ان تحقق الحلم عام ٢٠١٣ بعد ان تخطى عامه الثالث و الثلاثون وبما انه نجم فوق العاده فانه عند انضمامه للزمالك عام ٢٠١٣ كان انضمامه مؤثر جدا برغم تقدمه فى العمر وساهم فى الفوز ببطولة كاس مصر ثم خرج للاحتراف فى اهلى بنى غازى الليبى وكعادته كان متالقا دائما وكان مؤثر جدا معهم ومن ينسى دوره فى قيادة اهلى بنى غازى فى بطولة دورى الابطال الأفريقى والفوز على الاهلى المصرى ذهابا ايابا وكان هو نجم الفريق الاول ومع حلول موسم ٢٠١٥/٢٠١٤ يعود ثانياً للزمالك ويتالق ويبدع ويساهم بدور كبير فى فوز الزمالك بالثنائية (الدورى و الكاس) ليحقق امنيته الغاليه مع ناديه الاصلى وعشقه منذ الطفولة ولكن للاسف بعد هذا التالق تنتهى مسيرته مع الزمالك بعد ان ترك اجمل الذكريات وعشقته الجماهير البيضاء الملكيه برغم قصر مدة لعبه للزمالك ويصبح احد الرموز العظيمة الخالده لجماهير الزمالك ويحقق رقما قياسيا صعب تكراره باللعب ١٧ موسم متواصله ويحرز اهداف فى ال١٧ موسم بالاضافةلمشاركته فى الفوز بكاس العالم العسكرى مع منتخب مصر العسكرى وبعد هذه المسيرة الرائعه فباسمى واسم كل زملكاوى اقول لاحمد عيد كل سنه وانت طيب يا اخطر خطير عاش الزمالك وعاشت جماهيره العظيمه الوفيه المخلصه العاشقه 
تعليقات
إرسال تعليق