بعزيمه و قتال السوبر زملكاوى كتبت فى مقالة الامس عن نقاط الضعف فى فريق الاهلى و اليوم اتطرق الى مفتاح الفوز بالسوبر المصرى ان شاء الله ولنا فى السوبر الأفريقى مثال لكيفية الفوز بالمباريات الهامه والنهائيه لان النهائيات دائما تحسم بجزئيات بسيطه لكنها مهمه وحاسمه اهم هذه الجزئيات التركيز والعزيمة والقوه واستغلال أخطاء المنافس وهفواته واهم من ذلك كله الروح القتالية وانكار الذات والتركيز وعدم الرعونه ولنا فى الهدف الثالث امام الترجى مثال لكيفية استغلال خطأ المنافس وصناعة الهجمة المرتده السريعه من لمسه واحده مع الرؤية السليمه والاحساس بالمكان وكذلك عدم الانانيه وانكار الذات فكللت بالنجاح وحسم وتاكيد اللقب عن جدارة واستحقاق وامتاع وابهار تطرقت بالامس لنقاط ضعف كل لاعب فى الاهلى اليوم ساركز على كيف نواجه الاهلى ونربكه بغلق الاجنحه للاعبى الاهلى حيث تعتبر مصدر قوتهم كذلك بالضغط المركز على محمد مجدى قفشه صانع العاب الاهلى وعدم إعطائه الاريحيه فى صناعة اللعب وفى الاستلام والتسليم والتسديد مع غلق الاطراف قدر الامكان على لاعبى الاهلى مع استغلال المساحات خلف مدافعى الطرف فى الاهلى وهنا انوه من وجهة نظرى الشخصية عن اهمية البدء بمحمد اونجم واستغلال سرعته ومهاراته فى ايقاف على معلول واستغلال المساحات خلفه كذلك استغلال المساحات خلف قلبى دفاع الاهلى واستغلال قوة وسرعة مهاجمينا مقارنة بمدافعى الاهلى والاهم من ذلك التركيز على استغلال انصاف الفرص والتركيز الشديد فى انهاء الهجمات حتى تكلل بالنجاح مع التركيز على لعب العرضيات المتقنه واستغلال تميز مصطفى محمد فى العاب الهواء وان شاء الله سنفوز بعزيمة و قتال السوبر زملكاوى
جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره ا...

تعليقات
إرسال تعليق