ملوك السوبر اسياد افريقيا هاشتاج جديد اصدره جماهير الزمالك لدعم فريقهم بطل السوبر الأفريقى والسوبر المصرى والذى يخوض مواجهه قويه وحاسمه فى دور الثمانية فى بطولة دورى الابطال الأفريقية يوم غدا الجمعه فى تمام الساعة السادسة مساءاً مع فريق الترجى التونسى بعد اقل من اسبوعين من اللقاء الذى جمع بينهم فى نهائى كأس السوبر الافريقى بقطر والذى توج فيه الزمالك بطلا للسوبر الأفريقى بعد الفوز على الترجى ١/٣ يخوض نادى الزمالك المباراه وهو يحدوه الامل على الفوز والتاهل للدور نصف النهائي واستكمال مشوار البطوله والفوز بها بإذن الله تعالى وتوفيقه يدخل الزمالك المواجهه وهو مدعما بمؤازرة جماهيره العظيمه الوفيه المخلصه العاشقه لفريقها والتى ضربت المثل فى المؤازرة والدعم فى اصعب واحلك المواقف كذلك يدخل الزمالك المواجهة وهو فى اعلى درجات الثقة وارتفاع الروح المعنوية بعد ان احرز البطولتين السابقتبن من الترجى التونسى والاهلى المصرى عن جدارة واستحقاق وكل مانتمناه ان يكون تركيز لاعبى الزمالك منصب على المستطيل الاخضر وان تكون ثقتهم بنفسهم داعما لهم وتزيدهم اصرار وكفاح وعزيمة والا تصل لدرجة الغرور ففنيا الزمالك اقوى من الترجى وفرديا الزمالك يمتلك لاعبون امهر فنيا وتكيكيا من الترجى كل ماعليهم الاخلاص والتركيز واستغلال انصاف بل ارباع الفرص مع التركيز الدفاعى والا ينجرفوا للهجوم دون تامين مرماهم وان تكون خطة اللعب متوازنه بين الهجوم وهو الاساس لحسم اللقاء فى مصر مع التامين الدفاعى حتى لايستغل الترجى الهجمات المرتده. كذلك الحذر ثم الحذر من الضربات الثابته التى يجيدها الترجى ومحاولة مراقبة مفاتيح لعبه والضغط عليهم وعدم ترك مساحات لهم واخص بالذكر جناح الترجى الرهيب حمدى الهونى وتجنب الاخطاء داخل منطقة الجزاء وعلى حدود منطقة الجزاء وباذن الله يكون الفوز و الانتصار حليفنا لنستكمل المشوار نحو التتويج مع اطيب الامنيات لنادينا الملكى العظيم بمزيد ومزيد من البطولات
جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره ا...

تعليقات
إرسال تعليق