بالدم بالروح افريقيا مش هتروح هتاف له دلاله خاصه فى قلوب كل الزملكاوية وله ذكرى جميلة جدا لن ينساها اى زملكاوى فهذا الهتاف كان له فعل السحر فى نهائى الكونفدرالية عندما انتهى الوقت الاصلى فى مباراة العودة امام فريق نهضة بركان المغربى بفوز الزمالك ٠/١ وهى نفس نتيجة مباراة الذهاب واحتكم الفريقان لركلات الترجيح من نقطة الجزاء واذا بمدرجات استاد برج العرب تهتز بهذا الهتاف المزلزل وقتها كان احساسى الداخلى ان الانتصار سوف يكون حليفنا وقد كان وتحقق الانتصار والفوز بالبطولة والحمد والشكر لله رب العالمين على توفيقه لنا. وبالامس واثناء مباراة الترجى العصيبه وما دار فيها من أحداث وتباين مستوى الزمالك من بداية مهتزه وارتباك جعل كل الزملكاوية يضعون ايديهم على قلوبهم ثم تاتى اللحظه الفارقه عندما يحرز الترجى هدفه الوحيد فى المباراه ويتازم موقف الزمالك فى المباراة واذا بهتاف بالدم بالروح افريقيا مش هتروح يزلزل اركان استاد القاهره الدولى وقتها عاد الامل فى نفسى انه باذن الله تعالى سوف يكون التوفيق والفوز حليفنا ولن تعود هذه الجماهير الى منازلها الا وهى مرفوعة الراس وقد كان واحرز محمد اونجم هدف من اروع الاهداف فى تاريخ البطولة ويكون ايذانا بعودة الزمالك للمباراة ويكون هو فاتحة الخير لتكون ليلة زملكاوية ناصعة البياض وتظهر شخصية الزمالك القوية التى تظهر فى احلك المواقف وليثبت الزمالك انه يظهر شخصيته القوية فى الاوقات العصيبه الصعبه امام منافس قوى متمرس على مثل هذه المواجهات القوية لكن الزمالك كشر عن انيابه وخاصة فى الشوط الثانى واظهر قدرته على اللعب تحت ضغط بتفوق لاعبيه مهاريا وبدنيا ويالها من روعة تجلت فى احراز الزمالك للهدف الثانى عندما قام لاعبو الزمالك بنقل الكره ثلاثون تمريره حتى انتهت الهجمه بوضع اشرف بن شرقى الكره فى شباك الترجى
وتكتمل الفرحه بلحظه جميله كانت مسك الختام لليله جميله ورائعه عندما يخترق اشرف بن شرقى دفاعات الترجى ويراوغ مدافع الترجى ويعرقله ويحتسب حكم المباراة ضربة جزاء مستحقه فى الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع وتظهر على شاشات التلفزيون اجمل لقطة فى المباراة لقطة فرحة هذا الفتى الناشىء وهو فى قمة فرحه وعفويته باحتساب ضربة الجزاء وهو واقف خلف خط مرمى الترجى ورغم صعوبة الموقف لكل مشجعى الزمالك ولى انا شخصيا حيث ان احراز ضربة الجزاء يكون له دور هام يقرب الزمالك من التاهل واللعب باريحيه نوعا ما فى مباراة العودة وقتها وضعنا كلنا ايدينا على قلوبنا خوفا من اهدار ضربة الجزاء لكن انا عن نفسى انتابنى شعور بالتفاؤل بعد لقطة هذا الفتى وحسيت داخليا ان محمود علاء سوف ينجح فى احراز ضربة الجزاء وهو ماتم بحمدالله وتوفيقه ليقضى جمهور الزمالك ليلة من احلى الليالى وتكون هذه اللقطة مسك الختام لهذه الليله الجميله ويارب تكمل على خير وتكون البطوله من نصيب نادينا الزمالك باذن الله تعالى وبالدم بالروح افريقيا مش هتروح
وتكتمل الفرحه بلحظه جميله كانت مسك الختام لليله جميله ورائعه عندما يخترق اشرف بن شرقى دفاعات الترجى ويراوغ مدافع الترجى ويعرقله ويحتسب حكم المباراة ضربة جزاء مستحقه فى الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع وتظهر على شاشات التلفزيون اجمل لقطة فى المباراة لقطة فرحة هذا الفتى الناشىء وهو فى قمة فرحه وعفويته باحتساب ضربة الجزاء وهو واقف خلف خط مرمى الترجى ورغم صعوبة الموقف لكل مشجعى الزمالك ولى انا شخصيا حيث ان احراز ضربة الجزاء يكون له دور هام يقرب الزمالك من التاهل واللعب باريحيه نوعا ما فى مباراة العودة وقتها وضعنا كلنا ايدينا على قلوبنا خوفا من اهدار ضربة الجزاء لكن انا عن نفسى انتابنى شعور بالتفاؤل بعد لقطة هذا الفتى وحسيت داخليا ان محمود علاء سوف ينجح فى احراز ضربة الجزاء وهو ماتم بحمدالله وتوفيقه ليقضى جمهور الزمالك ليلة من احلى الليالى وتكون هذه اللقطة مسك الختام لهذه الليله الجميله ويارب تكمل على خير وتكون البطوله من نصيب نادينا الزمالك باذن الله تعالى وبالدم بالروح افريقيا مش هتروح 
تعليقات
إرسال تعليق