شيكابالا كل سنه وانت طيب كل سنه وانت حبيبنا اليوم عيد ميلاد الأسطورة المحبوب النجم المبدع والملهم لجمهور الزمالك المثل الاعلى لجيل كامل عرف كرة القدم وشجع الزمالك وزرع فى قلبه حب وعشق الكيان وفتحت عينيه على حب الزمالك واخذ شيكابالا مثلا اعلى فهو صانع البسمه والفرحه فى اخر ١٥ سنه فشيكابالا هو الرمز والاسطورة الحيه لجيل صاعد احب الزمالك فى فترات عصيبه مرت على نادينا كان فيها شيكابالا هو صانع البسمه والفرحه الوحيده ولما لا وهو من تحمل وحده دون غيره الحفاظ على شعبية الزمالك فى اصعب فتره وتحديدا من سنة ٢٠٠٤ الى سنة ٢٠١٤ كان فيها شيكابالا مصدر الالهام والابداع والامتاع والاخلاص والتفانى ولولا وجوده فى هذه الفتره لقلت شعبية الزمالك ومن هنا كانت لشيكابالا مكانه خاصه عند جمهور الزمالك وعن تجربة شخصية فابنى عندما بدا يهتم بكرة القدم ويشجع الزمالك لم يرى امام عينيه رمز وايقونه يفتخر بها فى تشجيعه الزمالك غير شيكابالا نعم الزمالك كبير وعظيم وكبر وعظمة الزمالك يصنعها نجومه ورموزه على مر السنين والعصور والاجيال فمثلما صنع حماده امام ورفاقه شعبية عظيمة للزمالك فى الستينات وصنع حسن شحاته وطه بصرى وفاروق جعفر وعلى خليل شعبية كبيره فى السبعينات وجمال عبد الحميد وطارق يحيى فى الثمانينات ومحمد صبرى فى النصف الثانى من التسعينات ياتى الدور على شيكابالا فى النصف الثانى من بداية الالفيه الثالثه مع صعوبة وضع الفريق فى هذه الفتره واعتزال نجومه الكبار فلم يتبقى رمز او اسطوره غير شيكابالا الذى اخذ على عاتقه الحفاظ على شعبية الزمالك وهيبته ومكانته مع الاخذ فى الاعتبار ان الزمالك وقتها كان يمر بمرحلة صعبه جدا من عدم الاستقرار الادارى والفنى وتدهور النتائج وهنا يكون الحل عند شيكابالا فيظهر تاثيره فى هذا الموقف الصعب ليحافظ على هيبة ومكانة وشعبية الزمالك فى هذه الفتره الاصعب فى تاريخ نادينا الملكى فبرغم كل هذه الظروف يحصل شيكابالا فى هذه الفتره على لقب احسن لاعب مصرى واحسن لاعب عربى وهداف الدورى المصرى ويكون هو شعاع الضوء الذى ينبعث ويظهر فى الظلام ليفتخر به جيل جديد من مشجعى الزمالك ويحدو الامل الجيل القديم من مشجعى الزمالك ان مايمر به الزمالك ماهو الاسحابة صيف وسوف تمر وتنتهى ويعود الزمالك ملكا متوجا كما كان من هنا جاءت عظمة ومكانة شيكابالا عند جمهور الزمالك العظيم والحمد لله فقد كان القدر عادلا ومنصفا ان ياتى عيد ميلاد شيكابالا والزمالك يمر بفترة من اعظم واجمل فترات العمر ويتوج الزمالك بالبطوله تلو الاخرى ويرفع شيكابالا فى اقل من ستة شهور ثلاث كؤوس وفى انتظار المزيد بإذن الله ليكمل مشواره الرائع فكل سنه وانت طيب ومن نصر الى نصر ومن بطوله الى بطوله يا ابو آدم ياحبيب ملايين الزملكاوية عام سعيد عليك وعلى كل الزملكاوية
جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره ا...

حبينا و شجعنا الزمالك عشان شيكا 🤍 الكلام كله صحيح و حقيقى هو كان حلقة وصل بين الاجيال القديمةو الجديده و من غيره مكانش قام الفارس الابيض من تانى 🤍
ردحذف