عائلة العدل و عشق الزمالك اكتب اليوم عن عائلة العدل هذه العائلة الفنيه الكبيره والشهيره والتى اشتهر اغلبها بحب وعشق الزمالك وهو حب و عشق فطرى نموا وترعرعوا عليه حب خالص للنادى وللكيان الزملكاوى دون اى استفاده بل على العكس فلهم ايادى بيضاء فى حبهم واخلاصهم للزمالك لما يبذلونه من وقت ومجهود من اجل نادينا العظيم دون البحث عن اى منصب او فائده او تلميع اعلامى فهم يمتلكون من الشهره والشعبيه وحب الناس مايكفيهم ويفيض وقد ظهرت فى الاونه الاخيره حمله شرسه على الشاعر المبدع الدكتور مدحت العدل وذلك لسبب واحد فقط لاغير انه واضح وصريح ويعلن بكل وضوح حبه وعشقه للزمالك ولايخفى انه ينتمى للزمالك قلبا وقالبا مثله مثل اخيه الفنان الراحل خالد الذكر سامى العدل عمنا وعم كل الزملكاوية والأستاذ جمال العدل وهنا تحضرنى ذكريات كثيره لهم فلن انسى مواقفهم العظيمة من مساندة الزمالك فى اصعب واحلك الظروف ومحاولتهم راب الصدع داخل الفريق وتقريب وجهات النظر ولا انسى دور عمنا الفنان الرائع سامى العدل فى احتواء الخلاف الحاد الذى حدث فى اواخر عام ٢٠٠٨ بين نجم الزمالك جمال حمزه واللاعب البرازيلى المحترف بالزمالك ريكاردو وكيف توجه الى تدريب الزمالك فى ستاد حلمى زامورا ونزل الملعب وقام بالصلح بينهم كذلك لن انسى دورهم الرائع فى ابرام الصفقات واقناع نجوم كثر بالانضمام للزمالك من ايام عودة عبد الستار صبرى لمصر حتى الان كذلك لم ولن انسى دور دكتور مدحت العدل و الاستاذ جمال العدل فى عودة معشوق الجماهير شيكابالا للزمالك ومساعدته والوقوف بجانبه فى حل مشكلته مع ناديه البرتغالى سبورتينج لشبونه وتحقيق رغبته و رغبة ملايين الزملكاوية فى عودته الى ناديه الحبيب العظيم ويكفى مقولة عمنا سامى العدل الخالده فى الاذهان حينما قامت المذيعه بسؤاله انه لو عاد به الزمن لن يشجع الزمالك فكان رده القاطع ان الزمالك بالنسبه له حياته من اول ماولد وهو طفل ويذهب مع والده وعائلته لتشجيع الزمالك وقال لها جمهور الزمالك مش بيشجع الزمالك علشان يكسب بل علشان حلاوة وجمال لعبه وقالها احنا الجمهور الوحيد الى ممكن يهاجم الفريق وهو كسبان علشان مالعبش حلو وكذلك عندما قامت مذيعه اخرى بسؤاله سؤال مشابه عن ان الزمالك لايكسب بطولات الان قالها انا بشجع الزمالك علشان بحبه وعلشان لعبه وفنه مش علشان بياخد الدورى وقالها هى مصر عندنا مش احسن دوله فى العالم وهى امنا كلنا وهل مصر زى فرنسا ولا اليابان ولا انجلترا ولا فرنسا لكنها عندنا احلى واحسن منهم كلهم كذلك الزمالك بالنسبه لى ولمشجعى الزمالك رحم الله الاستاذ سامى العدل واطال الله فى عمر الدكتور مدحت العدل و الاستاذ جمال العدل وللاسف يظهر الان من يتوجهوا بسهام النقد والهجوم على الدكتور مدحت العدل لصراحته وتصالحه مع نفسه واعلانه بكل وضوح حبه وعشقه للزمالك وانا استعجب من موقفهم لماذا لم يهاجموا من قال وصرح بتمنيه خسارة الزمالك فى بطولة افريقيا ولمن قال انا لا اتمنى ان أشاهد اليوم الذى ارى فيه الزمالك فى كاس العالم للأندية وازيد عليكم ان شقيق الدكتور مدحت العدل الدكتور محمد العدل من كبار الأهلاوية ومسئول عن قناة الاهلى ولم يقم اى زملكاوى بالهجوم عليه. وفى النهاية اقول للدكتور مدحت العدل انت اضافة قوية ورمز مشرف لكل زملكاوى نفتخر بك ونفخر بانك زملكاوى اصيل مخلص ومحب وعاشق للزمالك وتحياتى لك ولكل زملكاوى اصيل مثلك
جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره ا...

تعليقات
إرسال تعليق