الزمالك و دورى الابطال الأفريقى لا صوت يعلو على صوت دورى الابطال الأفريقى بعد الفوز ببطولة السوبر الافريقى وبطولة السوبر المصرى فى اقل من ستة ايام ينتظر نادى الزمالك مواجهة مصيرية مع نادى الترجى التونسى فى منافسات دور الثمانية فى بطولة دورى الابطال الأفريقية يوم الجمعه القادم فى مباراة الذهاب و تاتى هذه المباراة بعد اقل من اسبوعين من اللقاء الذى جمع بينهم فى نهائى كأس السوبر الافريقى بقطر والذى توج فيه الزمالك بطلا للسوبر الأفريقى بعد الفوز على الترجى ١/٣ ومن هنا تكون للمباراة اهمية مزدوجة بالنسبه للفريقين فكلاهما يريد الفوز للتاهل لنصف النهائى ثانيا الزمالك يريد الفوز لاثبات علو كعبه وارتفاع مستواه على الترجى فى هذه الفتره والترجى يريد الفوز لرد اعتباره دورى الابطال الأفريقى هو امنية كل زملكاوى للعودة الى منصة التتويج والفوز ببطولة دورى الابطال الأفريقية وهى البطولة المحببة لنادينا العظيم بعد ان انهى القرن الماضى وهو ثاحب المقام الرفيع بعد الفوز بالبطولة اربع مرات اعوام ١٩٨٤.١٩٨٦.١٩٩٣.١٩٩٦ ليحلق منفردا وقتها على عرش البطولة ويحقق انجاز تاريخى بالاحتفاظ بالكاس الى الابد ثم يحقق اللقب الخامس فى اوئل القرن الحالى وبالتحديد فى عام ٢٠٠٢ ليفوز باللقب الخامس ومن وقتها وهذه البطولة الوحيدة الغائبة عن دولاب بطولات الزمالك بعد ان كانت قريبه جدا وفى المتناول عام ٢٠١٦ ولكن الزمالك خسرها فى النهائى بسبب بعض الاخطاء الفنية فى مباراة الذهاب وكذلك عدم اكتمال قائمة الفريق بعد الاستغناء عن عدد كبير من اللاعبين فى منتصف البطولة وعدم استطاعت الزمالك قيد التعاقدات الجديدة نظرا لعدم وجود اماكن شاغره فى القائمه لذلك فان تركيز الجميع الان ينصب على بطولة دورى الابطال حتى تكتمل مسيرة البطولات والانتصارات التى بدات بالفوز بالكونفدراليه العام الماضى ثم كأس مصر ثم هذا الشهر وتحقيق انتصار تاريخى ببطولتى السوبر الأفريقى والسوبر المصرى فى اقل من ستة ايام لذلك فجميعنا نساند وندعم فريقنا للفوز وقد اثبت قدرته على الفوز والتربع على عرش اى بطوله قاريه او محليه شريطة ان يتحلى اللاعبون بالاراده والاخلاص والتفانى وانكار الذات لانهم من حيث القدرات المهاريه فهم قادرون على تحقيق البطوله بإذن الله ممع تمنياتنا جميعا بالفوز والانتصار لنادينا الحبيب وعاش الزمالك بطلا منتصرا وعاشت جماهيره العظيمه الوفيه المخلصه
جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره ا...

لو كان في العمر بقيه بعد الماتش هاعلق
ردحذفمنتظر ردك باذن الله بعد فوز الزمالك
حذف