من السوبر الأفريقى الى السوبر المصرى امنية اصبحت حقيقة حققها نادينا العظيم فى اقل من ستة ايام ليتربع على عرش افريقيا والتى تشهد ملاعبها بصولاته وجولاته فى جميع انحاء القاره شرقها وغربها شمالها وجنوبها امنية تمناها عشاق الفانلة البيضاء ام خطين حمر وهى عشق العمر لجماهير الزمالك امنية اصبحت حقيقة بالفوز بالبطولتين عن جدارة واستحقاق بالجهد و العرق والتفانى والاخلاص والعزيمة فاز الزمالك ليحقق انجازا جاء فى وقته ليسكت كل الالسنه التى حاولت ان تنال من هيبة الزمالك وتقلل من شانه ومن قدرته على ان يظفر بالبطولتين ويكذب كل مشكك فى قيمة ومكانة الزمالك الكبيره فلكل بطولة منهم لها شانها ومقدارها فالسوبر الافريقى من حيث الاهميه والمكانه فهمى الاهم والاعلى مكانه ولا يوجد مقارنه بين السوبر القارى و السوبر المحلى وهذا من حيث المبدا لكن السوبر المحلى اكتسبت اهتمام الجماهير الزملكاوية من كونهاامام المنافس التقليدى ولذلك كانت لها قدر كبير جدا من الاهتمام ولتكون الفرحه مكتمله وقويه ولما لا وفريقنا العظيم حقق بطولتان فى اقل من ستة ايام ليسعد جماهيره الوفيه المخلصه العاشقه والتى طالما هتفت قبل البطولتان بهتافها المزلزل بالدم بالروح السوبر مش حيروح و بعد ان سمع لاعبوا الفريق هذا الهتاف جا دورهم فى تحقيق الانتصارات ليثبتوا للجميع انهم جديرين بتحمل المسئولية وعلى قدر التحدى لتعيش جماهير القلعه البيضاء اياما من السعاده والفخر بناديها العظيم فهذه الامنية تمناها كل محب وعاشق للابيض تمنى ان نفوز بالبطولتين سويا وليس الفوز ببطولة وخسارة الاخرى والحمد لله تحقق لنا ماتمنيناه حتى لايعكر جو الفوز باحدى البطولتان الهزيمه فى البطوله الاخرى لتكون الفرحه فرحتين والسوبر سوبرين عاشت جماهير الزمالك المخلصه الوفيه وعاش نادينا العظيم والى مزيد من الانتصارات والبطولات
جمال عبد الحميد اسطورة الثمانينات و كابتن المونديال نجم فوق العاده سطر اسمه فى تاريخ الكره المصرية بحروف من نور فهو قائد منتخب مصر فى مونديال ١٩٩٠ بايطاليا وهو احد اعضاء نادى المئه فى تاريخ الدورى المصرى وهو هداف كاس امم افريقيا سنة ١٩٨٨ بالمغرب رغم خروج منتخب مصر من الدور الاول وهو احد نجوم منتخب مصر الفائز بكاس أمم أفريقيا ١٩٨٦ ومحرز الهدف الثانى فى لقاء كوت ديفوار العصيب فى هذه البطولة وفاز ايضا مع منتخب مصر فى دورة الالعاب الافريقية بنيروبى سنة ١٩٨٧ بالمركز الاول والميدالية الذهبية وهو كابتن وقائد منتخب مصر من عام ١٩٨٧ حتى اعتزاله كرة القدم عام ١٩٩٣ بعد مسيرة حافله بالإنجازات والبطولات والابداعات والتاريخ الحافل لجمال عبد الحميد قصة كفاح ونجاح وتحدى واصرار يضرب بيها المثل فى العزيمة وقوة الشخصية فبعد ان تعرض لاصعب انواع الاصابات عندما كسرت ساقه كسر مضاعف وتعرض لاخطر اصابة وهى الاصابة الدامية فى سنة ١٩٨٢ واستغنى عنه الاهلى بعد اصابته ورفضه اندية المصرى والاسماعيلى والترسانه واصبح بلا نادى وهو موقف صعب كفيل ان ينهى مشوار اى لاعب وهو شاب لم يتجاوز عمره ا...


مبدع كالعادة يا استاذ محمد
ردحذفربنا يكرمك يا استاذنا ده من ذوقك وكرم اخلاقك
ردحذفرائع ماشاء الله 🙏
ردحذفشكرا جزيلا وبتشرف بمروركم الكريم
حذفمتميز ي أ/ أحمد ... أستمر
ردحذفمقالة ممتازة موفق إن شاء الله 💐
شكرا جزيلا على ذوقك
ردحذف